مهمتنا
جاءت مؤسسة تأهيل بل حدود استجابة لمتطلبات الأداة التنموية في ظل انعدام التنسيق فيما يتعلق بقضايا التنمية المختلفةوفي مقدمتها القضايا الإنسانية وخاصة ما يتعلق بقضايا الإعاقة والتأهيل وإعادة التأهيل الشامل في دول العالم
جاءت مؤسسة تأهيل بل حدود استجابة لمتطلبات الأداة التنموية في ظل انعدام التنسيق فيما يتعلق بقضايا التنمية المختلفةوفي مقدمتها القضايا الإنسانية وخاصة ما يتعلق بقضايا الإعاقة والتأهيل وإعادة التأهيل الشامل في دول العالم ،وغياب إستراتيجية تكاملية للعمل من أجل ذوي الاحتياجات الخاصة في كافة مجالات حقوقهم الصحية والاجتماعية والتعليمية والمعيشية بشكل عام و في ظل عدم توافر احصاءات وبيانات فعلية حديثة أو محدثة في أكثر دول العالم ، وتباين المؤشرات حول مدى تفعيل القوانين الخاصة بحقوق المعوقين بصفة خاصة وغيابها التام في بعض دول العالم ،وتباعد وجهات النظر في قضايا وحقوق المعوقين بين المنظمات العاملة في هذا المجال وبعدها عن أهم شروط التكامل في السياسات الاجتماعية ، وعجز الكثير من البرامج التأهيلية التنموية في مختلف المجالات وقصورها عن تحقيق أهدافها ونقص في الخبرات والكفاءات في بعض دول العالم ،وعدم توافر إمكانات حقيقية للقيام ببرامج التنمية وانحسار قضايا المعوقين في ذيل الأولويات في ظل الأزمات الاقتصادية المتعاقبة على دول العالم وتأثيرها السلبي على قضايا التنمية.
نسعى الى إيجاد نوع من التنسيق بين منظمات المجتمع المدني المعنية بقضايا ذوي الاحتياجات الخاصة وحقوق المعوقين وتقريب وجهات النظر بينها للوصول إلى إستراتيجية موحدة تكاملية.
الخدمات المطلوب تحقيقها